أكدت الناطقة باسم رئاسة الجمهورية الاثنين 20 نوفمبر 2017 أن الأبحاث والتّحقيقات في قضية الترويج لإشاعة وفاة رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي، أدّت إلى حصر الشبهة في شابين و امراة في حالة سراح و مع استنطاقهما تبيّن أنهما ينشطان في حزب سياسي
وقد اعترف الشابان بارتكابهما هذه الجريمة، حسب ما جاء في محضر الأبحاث، وأنّ الهدف كان إثارة الفوضى في البلاد.