وأضاف أبو الغيط خلال زيارة إلى العاصمة اللبنانية بيروت: “أتابع بدقة شديدة جدا هذا الموضوع، لكنني لم أرصد بعد أن هناك خلاصات تقود إلى التوافق الذي نتحدث عنه والذي يمكن أن يؤدي إلى اجتماع لوزراء الخارجية (العرب) يعلنوا فيها انتهاء الخلاف وبالتالي الدعوة إلى عودة سوريا لشغل المقعد”.
ومن المقرر أن تعقد الجامعة العربية اجتماع قمة لزعماء الدول الأعضاء في نهاية مارس المقبل فيتونس.
وأضاف: “لكن المسألة ليست مسألة وقت، المسألة هي إرادة. المسألة هي توافق الدول فيما بينها. لكي تعود سوريا لا بد من توافق