أمر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الحكومة و كافة السلطات الصحية في البلاد بتوخي أقصى درجات الحيطة بعد تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا المستجد لدى مواطن ايطالي عاد إلى الجزائر يوم 17 فيفري الجاري و دعا تبون في تغريدة نشرها عبر حسابه على موقع تويتر إلى الحذر و الانخراط في حملة تحسيسية كبرى من خلال كافة وسائط التواصل لحماية الصحة العامة
و قد تجندت قوات الأمن و انتشرت في العديد من المناطق الجزائرية و اشتغلت على جميع كل المداخل البرية و البحرية و الجوية.