تحولت المباراة التي أقيمت ضمن الدوري الثاني لكرة اليد الجزائرية، إلى أعمال شغب كبيرة داخل القاعة المغطاة بمدينة بريكة (شرق الجزائر).
واقتحم أحباء أمل بريكة أرضية الملعب وقاموا بتحطيم الكراسي ومرافق أخرى بالملعب، ودخلوا في مناوشات مع أنصار الفريق الضيف، بعد خسارة فريقهم وبقائهم في القسم الثاني وصعود أولمبيك عنابة إلى القسم الأول الممتاز.
وتعقيبا على هذه الأحداث، أصدر الاتحاد الجزائري لكرة اليد بياناً تتوعد فيه بتسليط عقوبات صارمة على المتسببين في أعمال الشغب.