قررت شركة “كونتمبراري أمبيريكس تكنولوجي” الصينية، المعروفة اختصارا باسم “كاتل” (CATL)، تأجيل الإعلان عن مصنع جديد بمليارات الدولارات في أميركا الشمالية، بسبب التوترات التي أشعلتها زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركية نانسي بيلوسي إلى تايوان.
تدرس الشركة الصينية، وهي أكبر صانعة لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم، موقعين على الأقل لإقامة مصنعها الجديد في المكسيك بالقرب من حدود تكساس، بالإضافة إلى موقع آخر في الالولايات المتحدة.
وكانت “كاتل” في مرحلة متقدمة من اختيار الموقع، والإعلان عن اختيارها النهائي في الأسابيع المقبلة.
ويهدف هذا المصنع الجديد إلى تزويد شركتي “تسلا” و”فورو” ببطاريات السيارات.