كشف الاتحاد الوطني الحر، يوم الأربعاء 08 مارس 2017، أنّ رئيس الحزب سليم الرياحي تلقى تهديدات متواصلة بالتصفية الجسدية، آخرها “تهديد واضح بالتصفية” كانت في شكل ارسالية تلقاها بمكتبه.
كما أكّدّ سليم الرياحي وقوع بعض التصرفات والأحداث التي اعتبرها مسّا من أمنه خاصة أنّه تمّ رفع الحماية الأمنية عنه، وفق تعبيره.
من جهتها، أوضّحت مصادر من وزارة الداخلية، لـ”الصريح”، أنّها لم تتلق إشعارا أو شكوى حول وجود تهديد لسليم الرياحي، مشدّدة على أنّ المؤسسة الأمنية تسعى لحماية كل مواطن تونسي.