جدد وزير التربية فتحي_السلاوتي، “التأكيد على الارتقاء بالأوضاع المعنويّة والمهنيّة للمدرسين بوصفها عاملا أساسيّا من عوامل النّهوض الشّامل بمكانة التّعليم العمومي خاصة وقيادة التغيير المنشود بالمنظومة التربوية عموما”.
وأكد السلاوتي، في رسالة وجهها الى المدرسين بمناسبة اليوم العالمي للمدرّسين الموافق ل 5 أكتوبر من كل سنة، “الالتزام بمواصلة تعزيز قنوات الحوار ضمن مسار تشاركي مع هياكل الطرف الاجتماعي الممثّلة للمدرّسين، في معالجة الصّعوبات المهنيّة الطارئة والتّفاعل المثمر لتخطّيها، وخاصّة مسار مراجعة البرامج وتطويرها، وإرساء الأسس اللّازمة لضمان تمكين المدرّسين من تطوير كفاياتهم وتجويد أدائهم.”