تقام الجمعة، داخل كنيسة في القدس الشرقية المحتلة مراسم التشييع الأخير لجنازة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، قبل أن يوارى جثمانها الثرى في مقبرة “صهيون” بالقرب من البلدة القديمة في المدينة نفسها.
وأغتيلت أبو عاقلة برصاصة في رأسها خلال وجودها في جنين في الضفة الغربية التي يحتلها الكيان الصهيوني منذ أكثر من خمسين عاما. رغم أنها كانت ترتدي خوذة وسترة واقية من الرصاص كتب عليها كلمة “صحافة”.