وذلك حسب ماجاء في نص تدوينة نشرها على حسابه على موقع فيسبوك:
” وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين “
صدق الله العظيم ..
قلنا سابقا ونذكر
” أُناس تعمل في صمت وتبحث عما هو أفضل ماديا ورياضيا للمنتخبات وللجامعة التونسية لكرة القدم وتريد أن يكون لتونس مقاما مهما وازنا لدى الهياكل الدولية ورقمًا مهما في المشهد الرياضي في العالم وأُناس عاجزة عن العمل والتفكير والإنجاز ولا تستطيع أن تُفيد تونس بأي شيء ولكنها تمتهن الإشاعة والإساءة وتريد لنفسها أن تكون رخيصة لمن يدفع لها أكثر ..”
أمثال هؤلاء أثاروا قريحة الإمام الشافعي فأجابهم بأبيات شعرية :
” قل ما شئت بمسبتي…فسكوتي عن اللئيم هو الجواب …
لست عديم الرد لكن …ما من أسد يجيب على الكلاب “
مع احترامي لكل الشرفاء …
ليلتكم زينة ..
وعلى خلفية هذه التدوينة أصدر هلال الشابة بلاغا ثانيا قائلا لن نجيبك الليلة… لأنك منذ مدة وأنت في الفشل أَسِيرْ القضايا اليوم في القطب الاقتصادي تكاثرتْ… والنهاية على الأبواب قد شَارَفَتْ
يذكر أن هلال الشابة كان قد سبق وأصدر بلاغ تسأل فيه عن سر تواصل غياب رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع الجرئ عن أرض الوطن