سجلت نسبة البطالة في تونس خلال الثلاثي الثالث من سنة 2022 استقرارا في حدود 15,3 بالمائة مقارنة بالثلاثي الثاني من نفس السنة، وفق ما أعلنه المعهد الوطني للإحصاء، في بيان حول مؤشرات التشغيل والبطالة.
وبقيت نسبة البطالة مستقرة في الثلاثي الثالث من سنة 2022 لتراجع عدد السكان النشيطين إلى 4011,7 ألفا مقابل 4080,5 ألفا للثلاثي الثاني من 2022 أي بانخفاض قدره 68,6 ألف شخص، وفق نتائج مسح التشغيل الخاص بالثلاثي الثالث من سنة 2022.
وأشارت نتائج مسح التشغيل الخاص بالثلاثي الثالث من سنة 2022 الى أن عدد العاطلين عن العمل بلغ 613,6 ألفا شخص مقابل 626,1 ألف عاطل في الثلاثي الثاني، أي بانخفاض قدره 12.5 ألف.
وارتفعت نسبة البطالة لدى الرجال الى 13,2 بالمائة خلال الثلاثي الثاني من 2022 مقابل 13,1 بالمائة في الثلاثي الثاني، فيما تراجع معدل البطالة في صفوف النساء إلى 20,4 بالمائة، مقابل 20.5 بالمائة في الثلاثي الثاني من السنة الحالية.
كما سجلت نسبة البطالة لدى حاملي الشهائد العليا ارتفاعا بحوالي 1,5 نقطة لتبلغ 24,8 بالمائة خلال الثلاثي الثالث، بعد أن كانت في حدود 22,8 بالمائة مع نهاية الثلاثي الثاني من 2022
وتقدر نسبة البطالة في صفوف الاناث حاملات الشهائد العليا بـ 32 بالمائة، دون أن تتخطى حاجز 15,2 بالمائة لدى حاملي الشهائد من الذكور.
وأشارت نتائج مسح التشغيل الخاص بالثلاثي الثالث من سنة 2022 الى أن عدد العاطلين عن العمل بلغ 613,6 ألفا شخص مقابل 626,1 ألف عاطل في الثلاثي الثاني، أي بانخفاض قدره 12.5 ألف.
وارتفعت نسبة البطالة لدى الرجال الى 13,2 بالمائة خلال الثلاثي الثاني من 2022 مقابل 13,1 بالمائة في الثلاثي الثاني، فيما تراجع معدل البطالة في صفوف النساء إلى 20,4 بالمائة، مقابل 20.5 بالمائة في الثلاثي الثاني من السنة الحالية.
كما سجلت نسبة البطالة لدى حاملي الشهائد العليا ارتفاعا بحوالي 1,5 نقطة لتبلغ 24,8 بالمائة خلال الثلاثي الثالث، بعد أن كانت في حدود 22,8 بالمائة مع نهاية الثلاثي الثاني من 2022
وتقدر نسبة البطالة في صفوف الاناث حاملات الشهائد العليا بـ 32 بالمائة، دون أن تتخطى حاجز 15,2 بالمائة لدى حاملي الشهائد من الذكور.