وقال قيس سعيد ،وفق ماورد في الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية ، أن الشعب التونسي يخوض حرب تحرير تنبني على الحرية والعدالة وفرض احترام القانون، حيث لا مجال للتسامح مع من يعتقد أنه فوق المحاسبة والقانون،قائلا انه لن يشفع لأي كان ارتكب جرما ،الانتماء لأي جهة في الداخل اوفي الخارج، كما أن الحرية في كل دول العالم لا تعني الفوضى أو الإفلات من العقاب
ودعا رئيس الجمهورية وزيرة العدل إلى إثارة التتبعات وفق مقتضيات القانون لكل من سوّلت له نفسه الارتماء في أحضان الخارج أو تُحرّكه لوبيات معروفة تُنكّل بالشعب وتريد أن تلعب دور الضحية والمظلوم