وأوضح البيان أنّ القنوات التلفزية الخاصة تواجه أوضاعا صعبة منذ سنوات في ظل ”غياب أي دعم أو امتيازات تحظى بها على غرار بقيّة قطاعات الإعلام”، فضلا عن تراجع مداخيل الإشهار وارتفاع تكاليف البثّ و الإنتاج التلفزيوني، وما خلّفته جائحة كورونا من تداعيات وأضرار، حسب نصّ البيان.
وأشارت الغرفة إلى أنّها ماتزال محرومة مما تعتبره ”حقّها” في الاقتطاعات التي يدفعها المواطن ضمن فاتورة الكهرباء كمساهمة في معاليم التكاليف التلفزية رغم لفت نظر السلطات المعنيّة في عديد المناسبات، حسب البيان.
ودعا البيان إلى ”الترفّع عن شيطنة القطاع والمزايدة وتغييب عمدا الرسالة الإعلامية و الدور الحضاري الذي يقوم به خدمة لقضايا وطننا و الدفاع عن مصالح شعبنا”.