واعتبرت النقابة “ان الكتلة استعملت الحصانة البرلمانية للاستقواء على نصف المجتمع وتقزيمه والحط من كرامته، كما وظفت النقل المباشر لفعاليات الجلسات العامة على التلفزيون لترويج خطاب قروسطي وغرائزي يُكفّر الناشطات ويرهبهنّ ويُحوّل النقاش السياسي إلى تناحر ديني “داعشي” لم يألفه الفضاء العام منذ سنوات”.
وأكّدت في هذا الإطار، التزامها بالمساواة التامّة بين المرأة والرجل وانخراطها الكامل في الدفاع عن حُقوق النساء بداية من الحُقوق السياسية والمدنية وصولاً إلى الحق في المُساواة التامة والفعلية.