استنكر حزب العُمّال ما وصفه ب”تنامي حملات التخوين” في المدة الأخيرة التي قال إنها “تستهدف معارضي الإنقلاب بقيادة قيس سعيّد، منذ 25 جويلية 2021”.
كما دعا النيابة العمومية إلى التحرك وإقامة الدعوى القضائية، “ضدّ كلّ من تورّط ويقف وراء هذه الحملات التي تستهدف الأمن الشخصي والجماعي”، مطالبا “كلّ القوى التقدمية، من أحزاب ومنظمات وشخصيات، بالانتباه واليقظة والتصدي للمخاطر الشعبوية والفاشية التي تهدّد المجتمع والبلاد”.