أكّد رئيس المنظّمة التّونسيّة للدّفاع عن المستهلك عمّار ضيّة في تصريحه لصحيفة الصّباح،أمس، أنّ المستهلك هو المتضرّر الأبرز من أزمة الخبز الرّاهنة.
و أشار إلى أنّ المخابز التي تبيع خبزا مدعّما مجبورة على احترام تسعيرة 190 مليما للباقات و المخابز الأخرى الغير مدعّمة وجب عليها تحمّل مسؤوليّة التّكلفة لأنّها هي من اختارت ذلك.
و أضاف ضيّة أنّ المستهلك يجد حاجياته بالأسعار التّي حدّدتها الدّولة و هو حرّ في اقتناء ما يريد.